فن الاستماع للناس
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فن الاستماع للناس
فن الاستماع للناس
هل تجيد فن الكلام مع الناس؟ قبل أن تقول لي "نعم" إنني متحدث لبق أستطيع الإمساك بزمام الأمور في أي حديث؛ سأبادر وأقول لك: هل تجيد فن الاستماع للناس؟ ويتوقف على إجابتك هذه أن أقول لك إنك فعلا تجيد فن الكلام مع الناس من عدمه، وأستطيع بكل ثقة أن أقول لك لا يمكن لإنسان أن يتقن فن الكلام والحوار مع الناس إن لم يكن يتقن فعلا فن الإنصات والاستماع للآخرين.
بل ذهب علماء النفس والاجتماع إلى التأكيد على أنك تستطيع أن تؤكد نجاحك في الحياة؛ بتحسين قدرتك على الاستماع للآخرين.
وهو ما أكده فريق من علماء النفس الأمريكيين يتزعمهم د. رالف نيكولاسي أستاذ علم النفس بجامعة منيسوتا الذي أكد أن نجاح الإنسان أو إخفاقه في الحياة يتوقف على طريقته في الإنصات إلى محديثه، وأثبتت الدراسات العلمية التي أجراها هذا الفريق أن الشخص العادي غير المدرب على حسن الاستماع لا تزيد كفاءته في الاستماع على 35%، لذلك لابد أن يتدرب كل إنسان على أن يصبح مستمعا جيدا من أجل أن يصبح متحدثا جيدا أيضا.. لأنك بكل بساطة إذا لم تكن لديك القدرة على أن تتحمل الاستماع إلى الآخرين بكل اهتمام وعناية؛ فإنه لن يستطيع هذا الإنسان الذي لم تستمع إليه أن يستمع إليك مهما كان حديثك شيقا جذابا ممتعا.
لذا يجب عليك يا صديقي؛ ألا تصرف أذنيك عن سماع محدثك بججة أن حديثة ممل، أو أنه لا يجيد صياغة الكلمات بل حاول أن تجد في حديثه شيئا ما قد يفيدك.
ولا تحاول إظهار تبرمك من محدثك؛ لأن صوته مرتفع ومزعج، أو صوته ضعيف مؤهق للسمع، أو إلقاءه رديء؛ بل أنظر إليه باهتمام وبيقضة، وتواصل معه بالنظرات حتى لو لم تفهم بعض كلماته، ولا تحاول أيضا أن تشوش ذهنك بمحاولة استيعاب كل ما يقوله محدثك.. بل الأهم من ذلك هو أن تفهم رسالته بطريقة شمولية، بمعنى أن تكون فاهما لمعاني كلماته وإطار حديثه، عارفا أفكاره، والهدف من الحديث؛ وليس من الضروري أن تلم دائما بتفاصيل ودقائق ما يقوله محدثك؛ وبهذه الحجة تلجأ إلى مقاطعته لسؤاله عن تلك التفاصيل، وإن كان ولابد فدون ملاحظاتك إلى أن ينتهي محدثك تماما من حديثه، ثم ابدأ بإبداء ملاحظاتك، وإياك أن تتظاهر بأنك منتبه تماما للحديث بينما أنت شارد وسرحان في موضوعات أخرى.. لأنك لو فعلت هذا فإنك تثبت لمحدثك لا تعيره اهتماما؛ بل على العكس من ذلك تماما حاول إبداء شدة اهتمامك وتركيزك في كلام محدثك مهما كانت نوعيته؛ لأن ذلك من شأنه أن يساعد محدثك على التعبير عما في نفسه بطريقة أفضل.
تخلص من كل ما من شأنه أن يجعلك تنصرف عن محدثك مثل: الضوضاء أو دخول ضيوف، أو جرس التليفون، أو غير ذلك من الأشياء التي تجعلك تستأذن من محدثك لحظات.
وأخيرا يمكنك يا صديقي؛ أن تنمي في نفسك شهية الاستماع للآخرين؛ بحضور الندوات المختلفة، والمنتديات الثقافية التي أصبحت متاحة للجميع، وثق أنك إذا أحسنت الاستماع للآخرين فسيحسنون – هم أيضا – الاستماع إليك مهما كانت نوعية حديثك .
ويتسم فن الإنصات والاستماع إلى الناس، بأهمية كبرى جعلته أهم أسس فن الكلام والحوار مع الناس؛ مما جعل علماء الاجتماع يتفقون على بعض القواعد المهمة التي ينبغي تدراكها والانتباه إليها وأنت تستمع للطرف الآخر.
أولى تلك القواعد: أنه ينبغي عليك أن تنظر إلى الشخص الذي يتحدث ولا تنشغل عنه بشيء على الإطلاق، وثق أن ذلك سيساعدك على التركيز على ما يقوله.
الثانية: أن تظهر بمظهر المهتم بعمق بما يقول وإن اتفقت معه فلا تقاطعه؛ لتعلن اتفاقك؛ بل يكفى جدا بأن تؤمي برأسك، وأن ترسل له بين الحين والحين ابتسامة تجاوب معه؛ تساعده الاسترسال والاستمرار في الكلام.
الثالثة: أن تجعله يميل إليك نفسيا؛ عندما يأتي دورك كمتحدث ردا لما فعلته، وذلك بأن تشجعه على التواصل في الحديث دون تردد.
الرابعة: أن تطلب منه أن يحكي المزيد؛ لأن معظم الناس يشعرون بأنك تجاملهم إن لم تقم بمقاطعة كلامهم أثناء استطرادهم فيه؛ إلا أنهم سيشعرون بمجاملتك أكثر عندما تطلب معهم عرض الأمر بتفاصيل أكثر.. فهذا يعطي شعورا بالاهتمام الزائد بالحديث وتفاصيله.
وثق يا صديقي؛ أنك لن تستطيع أبدا أن تفهم أي إنسان وتتحدث إليه وتجعله يقتنع بكلامك وآرائك؛ ما لم تكن راغبا رغبة صادقة في الإنصات إليه بعناية وتعاطف وصبر ومن أجل ذلك ذهب بعض علماء الاجتماع إلى القول: بأن من أجمل المجاملات التي يمكن أن نقدمها إلى شخص ما: هي ببساطة أن تستمع إليه باهتمام وهو يتحدث لأنك بإنصاتك الصبور إليه؛ إنما تقول له إنك جدير بذلك الإنصات والاحترام والاعتزاز به، والحرص على مشاعره، وثق أنك بذلك تزيد من اعتزازه بنفسه؛ لأن كل إنسان يجب أن يكون لديه ما يقوله، وثق أن معظم مشاكلنا تأتي بسبب أننا لا نجد من يسمعنا، أو ينصت إلينا؛ لذا أصبحنا لا نطيق أن نتلقى الكلمات.
فإذا أردت يا صديقي؛ أن تتحدث، ويستمع إليك الناس، فاحرص – أولا – على أن تسمعهم قبل أن تتكلم معهم..
وعليك أن تعرف ما يريد الناس أن يستمعوا إليه قبل أن تحدثهم فيه.
وتأكد يا صديقي؛ أنه من المحال أن تتقن فن الكلام والحوار مع الناس؛ إن لم تتقن – أولا – فن الاستماع والإنصات للآخرين.
الخامسة: وهي غاية فن الاستماع والإنصات للآخرين؛ أنه يجب عليك أن تكون متمتعا بسرعة الالتقاط.. ذلك المتحدث لا يصبر عليك عادة ولا يرغب في تكرار ما قاله لك ولا يقبل منك إطلاقا أن تتهمه بأنه لا يجيد الكلام، أو أن لهجته غير طبيعة؛ فهو يريد أن تسارع إلى التقاط كلماته دون تردد أو مراجعة؛ وهذا يتطلب منك يقظة وانتباه وسرعة التقاط للكلمات، وفهم معانيها، على أن هذا لا يعني أنك إذا لم تفهم ما يقال لك فلا تبادر بالاستفسار عنه؛ ولكن يجب أن تدرب نفسك على سرعة الفهم.
وثق يا صديقي؛ أن تدريب نفسك على سرعة فهم ما يقال لك شبيه جدا بتدريب نفسك على سرعة القراءة – مثلا – فهناك كثير من الناس يقرؤن ببطء؛ رغم أن بمقدروهم أن يقرؤا بسرعة؛ إذا هم عمدوا إلى تدريب أنفسهم على ذلك.
وتأكد أنك إذا عمدت إلى سرعة التقاط الحديث؛ فإنك ستتمكن في وقت قصير من فهم ما يقال لك بدقة أكثر مما أنت عليه الآن، وهو شيء بحاجة إلى طاقة نفسية لابد أن تجهز لها بعد أن تعد الطاقة اللازمة للتدريب على سرعة التقاط الحديث.
عليك بتركيز انتباهك، وشحذ أذنيك، وتركيز عينيك في المتكلم دون أن تقاطعه، ودون أن يشغلك شاغل عن الإنصات.
بقى أن أقول لك: عليك أن تراعي القواعد الخمس لفن الاستماع والإنصات للآخرين وإلا فلن تجد لكلماتك مستمع..
فإذا أردت أن يستمع إليك الناس بإنصات واهتمام ويفهموا كلماتك جيدا ويشعروا بها.
بادر أنت أولا؛ وليكن السبق لك في هذا المجال وستجدهم يردون لك الصاع صاعين سواء بالسلب أو بالإيجاب.
هل تجيد فن الكلام مع الناس؟ قبل أن تقول لي "نعم" إنني متحدث لبق أستطيع الإمساك بزمام الأمور في أي حديث؛ سأبادر وأقول لك: هل تجيد فن الاستماع للناس؟ ويتوقف على إجابتك هذه أن أقول لك إنك فعلا تجيد فن الكلام مع الناس من عدمه، وأستطيع بكل ثقة أن أقول لك لا يمكن لإنسان أن يتقن فن الكلام والحوار مع الناس إن لم يكن يتقن فعلا فن الإنصات والاستماع للآخرين.
بل ذهب علماء النفس والاجتماع إلى التأكيد على أنك تستطيع أن تؤكد نجاحك في الحياة؛ بتحسين قدرتك على الاستماع للآخرين.
وهو ما أكده فريق من علماء النفس الأمريكيين يتزعمهم د. رالف نيكولاسي أستاذ علم النفس بجامعة منيسوتا الذي أكد أن نجاح الإنسان أو إخفاقه في الحياة يتوقف على طريقته في الإنصات إلى محديثه، وأثبتت الدراسات العلمية التي أجراها هذا الفريق أن الشخص العادي غير المدرب على حسن الاستماع لا تزيد كفاءته في الاستماع على 35%، لذلك لابد أن يتدرب كل إنسان على أن يصبح مستمعا جيدا من أجل أن يصبح متحدثا جيدا أيضا.. لأنك بكل بساطة إذا لم تكن لديك القدرة على أن تتحمل الاستماع إلى الآخرين بكل اهتمام وعناية؛ فإنه لن يستطيع هذا الإنسان الذي لم تستمع إليه أن يستمع إليك مهما كان حديثك شيقا جذابا ممتعا.
لذا يجب عليك يا صديقي؛ ألا تصرف أذنيك عن سماع محدثك بججة أن حديثة ممل، أو أنه لا يجيد صياغة الكلمات بل حاول أن تجد في حديثه شيئا ما قد يفيدك.
ولا تحاول إظهار تبرمك من محدثك؛ لأن صوته مرتفع ومزعج، أو صوته ضعيف مؤهق للسمع، أو إلقاءه رديء؛ بل أنظر إليه باهتمام وبيقضة، وتواصل معه بالنظرات حتى لو لم تفهم بعض كلماته، ولا تحاول أيضا أن تشوش ذهنك بمحاولة استيعاب كل ما يقوله محدثك.. بل الأهم من ذلك هو أن تفهم رسالته بطريقة شمولية، بمعنى أن تكون فاهما لمعاني كلماته وإطار حديثه، عارفا أفكاره، والهدف من الحديث؛ وليس من الضروري أن تلم دائما بتفاصيل ودقائق ما يقوله محدثك؛ وبهذه الحجة تلجأ إلى مقاطعته لسؤاله عن تلك التفاصيل، وإن كان ولابد فدون ملاحظاتك إلى أن ينتهي محدثك تماما من حديثه، ثم ابدأ بإبداء ملاحظاتك، وإياك أن تتظاهر بأنك منتبه تماما للحديث بينما أنت شارد وسرحان في موضوعات أخرى.. لأنك لو فعلت هذا فإنك تثبت لمحدثك لا تعيره اهتماما؛ بل على العكس من ذلك تماما حاول إبداء شدة اهتمامك وتركيزك في كلام محدثك مهما كانت نوعيته؛ لأن ذلك من شأنه أن يساعد محدثك على التعبير عما في نفسه بطريقة أفضل.
تخلص من كل ما من شأنه أن يجعلك تنصرف عن محدثك مثل: الضوضاء أو دخول ضيوف، أو جرس التليفون، أو غير ذلك من الأشياء التي تجعلك تستأذن من محدثك لحظات.
وأخيرا يمكنك يا صديقي؛ أن تنمي في نفسك شهية الاستماع للآخرين؛ بحضور الندوات المختلفة، والمنتديات الثقافية التي أصبحت متاحة للجميع، وثق أنك إذا أحسنت الاستماع للآخرين فسيحسنون – هم أيضا – الاستماع إليك مهما كانت نوعية حديثك .
ويتسم فن الإنصات والاستماع إلى الناس، بأهمية كبرى جعلته أهم أسس فن الكلام والحوار مع الناس؛ مما جعل علماء الاجتماع يتفقون على بعض القواعد المهمة التي ينبغي تدراكها والانتباه إليها وأنت تستمع للطرف الآخر.
أولى تلك القواعد: أنه ينبغي عليك أن تنظر إلى الشخص الذي يتحدث ولا تنشغل عنه بشيء على الإطلاق، وثق أن ذلك سيساعدك على التركيز على ما يقوله.
الثانية: أن تظهر بمظهر المهتم بعمق بما يقول وإن اتفقت معه فلا تقاطعه؛ لتعلن اتفاقك؛ بل يكفى جدا بأن تؤمي برأسك، وأن ترسل له بين الحين والحين ابتسامة تجاوب معه؛ تساعده الاسترسال والاستمرار في الكلام.
الثالثة: أن تجعله يميل إليك نفسيا؛ عندما يأتي دورك كمتحدث ردا لما فعلته، وذلك بأن تشجعه على التواصل في الحديث دون تردد.
الرابعة: أن تطلب منه أن يحكي المزيد؛ لأن معظم الناس يشعرون بأنك تجاملهم إن لم تقم بمقاطعة كلامهم أثناء استطرادهم فيه؛ إلا أنهم سيشعرون بمجاملتك أكثر عندما تطلب معهم عرض الأمر بتفاصيل أكثر.. فهذا يعطي شعورا بالاهتمام الزائد بالحديث وتفاصيله.
وثق يا صديقي؛ أنك لن تستطيع أبدا أن تفهم أي إنسان وتتحدث إليه وتجعله يقتنع بكلامك وآرائك؛ ما لم تكن راغبا رغبة صادقة في الإنصات إليه بعناية وتعاطف وصبر ومن أجل ذلك ذهب بعض علماء الاجتماع إلى القول: بأن من أجمل المجاملات التي يمكن أن نقدمها إلى شخص ما: هي ببساطة أن تستمع إليه باهتمام وهو يتحدث لأنك بإنصاتك الصبور إليه؛ إنما تقول له إنك جدير بذلك الإنصات والاحترام والاعتزاز به، والحرص على مشاعره، وثق أنك بذلك تزيد من اعتزازه بنفسه؛ لأن كل إنسان يجب أن يكون لديه ما يقوله، وثق أن معظم مشاكلنا تأتي بسبب أننا لا نجد من يسمعنا، أو ينصت إلينا؛ لذا أصبحنا لا نطيق أن نتلقى الكلمات.
فإذا أردت يا صديقي؛ أن تتحدث، ويستمع إليك الناس، فاحرص – أولا – على أن تسمعهم قبل أن تتكلم معهم..
وعليك أن تعرف ما يريد الناس أن يستمعوا إليه قبل أن تحدثهم فيه.
وتأكد يا صديقي؛ أنه من المحال أن تتقن فن الكلام والحوار مع الناس؛ إن لم تتقن – أولا – فن الاستماع والإنصات للآخرين.
الخامسة: وهي غاية فن الاستماع والإنصات للآخرين؛ أنه يجب عليك أن تكون متمتعا بسرعة الالتقاط.. ذلك المتحدث لا يصبر عليك عادة ولا يرغب في تكرار ما قاله لك ولا يقبل منك إطلاقا أن تتهمه بأنه لا يجيد الكلام، أو أن لهجته غير طبيعة؛ فهو يريد أن تسارع إلى التقاط كلماته دون تردد أو مراجعة؛ وهذا يتطلب منك يقظة وانتباه وسرعة التقاط للكلمات، وفهم معانيها، على أن هذا لا يعني أنك إذا لم تفهم ما يقال لك فلا تبادر بالاستفسار عنه؛ ولكن يجب أن تدرب نفسك على سرعة الفهم.
وثق يا صديقي؛ أن تدريب نفسك على سرعة فهم ما يقال لك شبيه جدا بتدريب نفسك على سرعة القراءة – مثلا – فهناك كثير من الناس يقرؤن ببطء؛ رغم أن بمقدروهم أن يقرؤا بسرعة؛ إذا هم عمدوا إلى تدريب أنفسهم على ذلك.
وتأكد أنك إذا عمدت إلى سرعة التقاط الحديث؛ فإنك ستتمكن في وقت قصير من فهم ما يقال لك بدقة أكثر مما أنت عليه الآن، وهو شيء بحاجة إلى طاقة نفسية لابد أن تجهز لها بعد أن تعد الطاقة اللازمة للتدريب على سرعة التقاط الحديث.
عليك بتركيز انتباهك، وشحذ أذنيك، وتركيز عينيك في المتكلم دون أن تقاطعه، ودون أن يشغلك شاغل عن الإنصات.
بقى أن أقول لك: عليك أن تراعي القواعد الخمس لفن الاستماع والإنصات للآخرين وإلا فلن تجد لكلماتك مستمع..
فإذا أردت أن يستمع إليك الناس بإنصات واهتمام ويفهموا كلماتك جيدا ويشعروا بها.
بادر أنت أولا؛ وليكن السبق لك في هذا المجال وستجدهم يردون لك الصاع صاعين سواء بالسلب أو بالإيجاب.
donia alhop- عضو جديد
- عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 22/11/2009
رد: فن الاستماع للناس
فعلا الاستماع بل الاتصات صفة مهمة جدا
إذا لم نستمع جيدا ستصل الرسالة خاطئة أو مشوشة او مغلوطة
وكل واحد سوف يفهمها بطريقتة الخاصة
ومن هنا تحدث المشاكل بين الافراد
مع أرق تحياتى
إذا لم نستمع جيدا ستصل الرسالة خاطئة أو مشوشة او مغلوطة
وكل واحد سوف يفهمها بطريقتة الخاصة
ومن هنا تحدث المشاكل بين الافراد
مع أرق تحياتى
د / نهلة أمين- عضو
- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 22/03/2011
الموقع : القاهرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 10 يونيو - 5:52 من طرف ترانس مشعل
» التفكير.. خارج الخوف داخل الامل
الثلاثاء 10 يونيو - 5:51 من طرف ترانس مشعل
» الشعوب والحكومات ... مابين التمرد والعصيان والتطوير والإصلاح
الثلاثاء 10 يونيو - 5:49 من طرف ترانس مشعل
» التحول بين الواقع والخيال:طرق التحول الجنسي
الثلاثاء 10 يونيو - 5:47 من طرف ترانس مشعل
» لا تكن لطيفا أكثر من اللازم ..!
الثلاثاء 10 يونيو - 5:38 من طرف ترانس مشعل
» 50 نصيحة لك قبل أن تكبر.
الثلاثاء 10 يونيو - 5:32 من طرف ترانس مشعل
» سااعدوووووني
الإثنين 24 مارس - 15:19 من طرف Tomorrow is better
» وساوس و خوف شديد
الأربعاء 19 مارس - 6:47 من طرف Tomorrow is better
» طرق التحويل من خارج جمهورية مصر العربيه
السبت 11 مايو - 0:32 من طرف Admin