شـموع الامـل للدعم النفسى وتطوير الـذات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الابتسامة بدون سبب... قمة فى الادب !
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:52 من طرف ترانس مشعل

» التفكير.. خارج الخوف داخل الامل
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:51 من طرف ترانس مشعل

» الشعوب والحكومات ... مابين التمرد والعصيان والتطوير والإصلاح
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:49 من طرف ترانس مشعل

» التحول بين الواقع والخيال:طرق التحول الجنسي
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:47 من طرف ترانس مشعل

» لا تكن لطيفا أكثر من اللازم ..!
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:38 من طرف ترانس مشعل

» 50 نصيحة لك قبل أن تكبر.
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:32 من طرف ترانس مشعل

» سااعدوووووني
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالإثنين 24 مارس - 15:19 من طرف Tomorrow is better

» وساوس و خوف شديد
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالأربعاء 19 مارس - 6:47 من طرف Tomorrow is better

» طرق التحويل من خارج جمهورية مصر العربيه
تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Emptyالسبت 11 مايو - 0:32 من طرف Admin

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 



تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5

اذهب الى الأسفل

تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5 Empty تعلم التنمية البشرية من الأنبياء 5

مُساهمة  الفقير الى الله الأربعاء 5 يناير - 11:43

قصة سيدنا يوسف

عليه السلام

لاتيأس فالله يعلم و أنت لا تعلم

إن هدف سورة يوسف هو إعلامنا أن تدبير الله تعالى للأمور

يختلف عن النظرة البشرية القاصرة،

وكأنها تقول لنا: (ثِق في تدبير الله، واصبر ولا تيأَس).

فيوسف ولدٌ محبوبٌ من والده، وهذا الأمر بظاهره جيد ولكن نتيجة هذه المحبة

كانت أن ألقاه إخوته في البئر.

ومع أن إلقاء يوسف في البئر هو في ظاهره أمر سيئ، لكن

نتيجة هذا الإلقاء كانت أن أصبح في بيت العزيز.

و وجود يوسف في بيت العزيز هو أمر ظاهره جيد، لكنه بعد

هذا البيت ألقي في السجن.

وكذلك سجن سيدنا يوسف أمر في غاية السوء،

لكن نتيجة هذا السجن كانت تعيينه في منصب عزيز مصر...


يوسف الإنسان

إن قصة سيدنا يوسف ركّزت على حياة يوسف البشرية

أي على يوسف الإنسان لا على يوسف النبي.

فتجربة يوسف هي تجربة إنسانية بحتة، وكانت نهايتها نجاحاً

كاملاً في الدنيا والآخرة:

فلقد نجح في الدنيا وتفوّق في حياته عندما أصبح عزيز مصر،


ونجح في الآخرة حين قاوم امرأة العزيز

وقاوم مغريات نساء المدينة.

إنها قصة نجاح إنسان صبر ولم ييأس بالرغم من كل الظروف

التي واجهها،

فمن السجن والعبودية وكراهية إخوته له إلى الغربة، إلى

مراودة امرأة العزيز له

عن نفسه، إلى تحمّل الافتراء والاتهامات الباطلة...


الفقير الى الله
عضو قديم
عضو قديم

عدد المساهمات : 155
تاريخ التسجيل : 29/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى