شـموع الامـل للدعم النفسى وتطوير الـذات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الابتسامة بدون سبب... قمة فى الادب !
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:52 من طرف ترانس مشعل

» التفكير.. خارج الخوف داخل الامل
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:51 من طرف ترانس مشعل

» الشعوب والحكومات ... مابين التمرد والعصيان والتطوير والإصلاح
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:49 من طرف ترانس مشعل

» التحول بين الواقع والخيال:طرق التحول الجنسي
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:47 من طرف ترانس مشعل

» لا تكن لطيفا أكثر من اللازم ..!
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:38 من طرف ترانس مشعل

» 50 نصيحة لك قبل أن تكبر.
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالثلاثاء 10 يونيو - 5:32 من طرف ترانس مشعل

» سااعدوووووني
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالإثنين 24 مارس - 15:19 من طرف Tomorrow is better

» وساوس و خوف شديد
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالأربعاء 19 مارس - 6:47 من طرف Tomorrow is better

» طرق التحويل من خارج جمهورية مصر العربيه
الاشارات النفسية في القران الكريم Emptyالسبت 11 مايو - 0:32 من طرف Admin

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 



الاشارات النفسية في القران الكريم

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الاشارات النفسية في القران الكريم Empty الاشارات النفسية في القران الكريم

مُساهمة  الفقير الى الله الجمعة 11 ديسمبر - 16:04

الاشارات النفسية في القران الكريم

يتساءل البعض عن تناول ايات القران الكريم للمشكلات النفسية التى يعانى منها الناس في مختلف مجتمعات العالم والامراض النفسية التى تصيب الانسان منذ القدم وعلى مر العصور وتزايد انتشارها بصورة غير مسبوقة في عصرنا الحالى,

وقبل ان نتناول مسالة الاشارات النفسية التى وردت في ايات القران الكريم نذكر ان تقارير منظمة الصحة العلمية تشير الى ان ما يقرب من ثلث سكان العالم يعانون من اضطرابات نفسية حيث تصيب حالات القلق النفسى مايقرب من20% من الناس في بعض المجتمعات ,ويعانى 12%من اضطرابات الهلع وتصل نسبة الاصابة بالاكتئاب النفسى الى7% (حوالى450مليون حالة اكتئاب تؤدى الى الانتحار لحوالى مليون انسان كل عام),ويصيب الوسواس القهرى 3%,والفصام العقلى1%,بالاضافة الى الاضطرابات النفسية الناجمة عن الصدمات والحروب والادمان وغير ذلك.

اعجاز القران:

واذا عدنا الى الاعجاز العلمى في القران الكريم والاشارات النفسية التى تتناول الظواهر الانسانية والنفس البشرية في حالة الاضطراب والصحة النفسية وقمنا بالتامل في هذه الايات على غرار تناول الاعجازالعلمى للقران الكريم والايات الكونية التى قام بدراستها العلماء من مختلف التخصصات, وهناك بعض الامثلة على الاشارات النفسية في ايات القران الكريم التى تتناول النفس الانسانية في حالة الاعتدال والاضطراب وتقدم الحلول لبعض الظواهر والمشكلات النفسية المعاصرة قبل ان يتناولها علم النفس والطب النفسى الحديث بقرون طويلة.

ومن امثلة على ذلك ماورد حول الحالات النفسية التى دخلت مؤخرا ضمن اولويات الطب النفسى الحديث ومن الاشارات النفسية في ايات القران الكريم ماورد بشان بعض الظواهر النفسية والاضطرابات المختلفة ونذكر منها الاشارة الى النفس الانسانية وخصائصها وما يصبها من اضطرابات في قوله تعالى :"ونفس وما سواها فالهمها فجورها وتقواها", وموقف القران الكريم في نصوص تحريم الخمر مما ادى الى تلافى الاثار الصحية والنفسية ومضاعفات تعاطى الكحول ,

وكذلك المنظور القرانى لظاهرة النوم كواحدة من ايات الله ، والاحلام والنبوءة في المنظور القرانى , وحالات الوساوس المرضية وبعض المعتقدات حول الجن والشياطين وعلاقتها بالحالات المرضية .


--------------------------------------------------------------------------------

الهلع .. حالة نفسية غامضة

. "ان الإنسان خلق هلوعا " …المعا رج 19 وردت هذه الآية في سورة المعا رج وترتيبها رقم 70 في سور القران الكريم ، وهي مكية وآياتها 44 ، وتدور آياتها حول تحذير الكافرين من يوم القيامة والحساب ، ثم تتطرق الي موضوع هام من وجهة النظر النفسية حول سمات الإنسان وخصائصه وحالته النفسية حيث ينتابه الهلع في مواقف متكررة ، وكما ورد في التعبير القرآني فانه " خلق هلوعا" ، وفي ذلك صيغة مبالغة من صفة الهلع ، وتضيف الآيات التالية سمات أخري للإنسان في حالات الشدة واليسر حين يمسه الشر أو الخير ، وبعد ذلك نقرأ في آيات السورة الكريمة استثناء من هذه القاعدة يتضمن أيضا إشارة الي
الوقاية والعلاج لهذه الحالة. ومن خلال مراجعة ما يتعلق بنوبات الهلع في مراجع الطب النفسي الحديث فقد لاحظ الأطباء مؤخراً زيادة كبيرة في المرضى الذين يعانون من حالات غامضة تتمثل في نوبات من القلق والرعب الهائل مدتها قصيرة نسبياً لكنها مصحوبة بأعراض مرضية مزعجة تدفع المرضى إلى البحث عن العلاج في المستشفيات وأقسام الطوارئ وعيادات الأطباء من مختلف التخصصات وأحياناً في غرف الرعاية المركزة.

وظهر مصطلح اضطراب الهلع Panic disorder، ونوبات الهلع Panic Attacks في مراجع الطب النفسي الحديث مؤخراً لوصف حاله مرضية غامضة تصيب نسبة كبيرة من الناس من مختلف الأعمار، وتقدر نسبة الإصابة بنوبات الهلع بعد أن تزايد انتشارها مؤخراً بحوالي 12% من الناس من مختلف الأعمار، ويعني ذلك وجود ملايين المرضى الذين يعاني معظمهم في صمت ولا يدركون أن المشكلة تتمثل في الإصابة باضطراب نفسي قابل للعلاج، وفي النهاية فان المنظور الإسلامي لهذه المسألة والوصف الذي ورد في آيات القران الكريم لحالة الهلع إنما هو سبق لمنظور الطب النفسي الحديث الذي جاءت دراساته لتكشف نفس الحقائق التي وردت في آيات كتاب الله التي نزلت علي رسوله النبي الخاتم قبل قرون طويلة من الزمان ، وفي هذا تأكيد علي أهمية فهم هذه الإشارات النفسية في آيات القران الكريم التي لا يزال علم النفس الحديث يتوصل الي بعض من معانيها وأسرارها ، فسبحان الله الخالق العظيم .


--------------------------------------------------------------------------------

النفس والشخصية : بين الاعتدال والاضطراب

"ونفس وما سواها "الشمس 7 تشير هذه الآية في سورة الشمس وهي مكية وآياتها 15 وقد بدأت بالقسم ببعض الظواهر الكونية مثل الشمس والقمر والليل والسماء والأرض الي أن يصل القسم الي النفس الإنسانية بجوانبها السلبية والإيجابية متمثلة في حالاتها من الفجور والتقوى ، ثم يأتي جواب القسم في الآية التالية بأن الفلاح والفوز طريقه هو تزكية هذه النفس وتطهيرها والسمو بها ، والعكس في المقابل في الانسياق وراء نزعات النفس الشريرة والتردي في هاوية الانحراف عن الفطرة السليمة بما يؤدي الي أسوأ العواقب .ومن منظور الطب النفسي الحديث فان من الصعب أن نحدد ماذا تعني النفس و الشخصية، ولكنها بصفة عامة تعبير عن الجوانب المختلفة للصفات التي يتميز بها الشخص، وتشمل السلوكيات والأفكار والعواطف والانفعالات، وهي الخصائص التي تستمر مع الفرد علي مدى السنوات في مواجهة المواقف والظروف المختلفة، ويرى علماء النفس أهمية الوازع الديني والتنشئة الأخلاقية السليمة في السيطرة علي النزعات المرضية للنفس الإنسانية ، فقد ثبت أن الالتزام بروح الدين ، والإيمان القوي الثابت بالله تعالي حين يتم غرسها في النفس منذ الصغر تكون وقاية من الانحراف والاضطراب ، وصمام أمن للسلوك المعتدل السوي وفي الختام فان المنظور الإسلامي للنفس الإنسانية في حالاتها المختلفة سواء الاعتدال والسواء والإيجابية من ناحية أو الحالات الأخرى المقابلة من التردي في السوء والانحراف والابتعاد عن الطريق السوي ، والنموذج الذي ورد في إشارات القرآن الكريم لطبيعة النفس الإنسانية في تقلبها بين الاعتدال والاضطراب ، أو بين االتقوى والفجور ، وبذلك يكون القران قد سبق علم النفس والطب النفسي الحديث في عرض هذه الحقائق التي تتعلق بالنفس الإنسانية والتي لا يزال علماء النفس والأطباء في سعي لكشف بعض من أسرارها ، فسبحان الله الخالق الذي أحاط بكل شئ علما


--------------------------------------------------------------------------------

الكحول ..والإدمان بين الطب والدين

"يسألونك عن الخمر" …البقرة 219 في الآية الكريمة إشارة الي قضية ومسألة طبية ونفسية وفقهية هامة تتعلق بالخمر أو ما يعرف "بالكحول" ويمكن أن ينسحب على ما جاء بها على أنواع المخدرات والمسكرات التي تتشابه معه في تأثيرها على حالة الجسد والعقل وقد ورد تحريم الخمر بصورة متدرجة للتعامل مع مشكلة وعادة استخدام الكحول الشائعة بأسلوب ملائم لتغيير هذا السلوك حيث نزلت في المرحل الأولى دعوة لقوله تعالي: "ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا" …النحل 66 ثم جاءت الآية الكريمة جواباً علي سؤال لعمر بن الخطاب وطلبه أن يبين الله أمر الخمر" التي تذهب
بالعقل والمال فكانت خطوة نحو التحريم: "يسألونك عن الخمر قل فيهما أثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما" … البقرة 219 ومن وجه نظر الطب النفسي فأن المنظور الإسلامي للخمور وتحريمها القاطع واعتبار تعاطيها من كبائر الذنوب كان له أثرا هائلا على الصحة النفسية في المجتمعات الإسلامية .

ورغم أن الطب النفسي يضع الخطوات لمواجهه إدمان وعلاج الآثار النفسية والصحية والاجتماعية الناجمة عنه؛ فأن العلاج الطبي بالأدوية وجلسات العلاج النفسي والسلوكي لا تحقق نتائج جيدة، ويظل الحل متمثلا في العود الى تعاليم الإسلام الواضحة بشأن الخمر والتي ورد تحريمه والدعوة الي تجنبه كحل أمثل للوقاية وتحذير الاقتراب منه ،وجاء في آيات القرآن الكريم قبل 14 قرنا ليؤكد أن في كلام الله تعالي ما ينظم حياة الإنسان يضمن له الوقاية والشفاء والسلامة في الدنيا والآخرة ؛ فسبحان الله العظيم. والمنظور القرانى الذى يتضمن الاشارات النفسية انما هو سبق لمنظور علم النفس والطب النفسى الحديث الذى توصل من خلال الدراسات الى تاكيد الحقائق التى وردت في كتاب الله والتى نزلت على رسوله قبل قرون طويلة من الزمن ,ولايزال العلم الحديث يحاول التوصل الى بعض معانيها واسرارها..ويتطلب الامر توضيح هذه الاشارات النفسية في ايات القران الكريم ومناقشتها بشىء من التفصيل .. وهذا ما نحاول القيام به بتوفيق الله.
منقول

الفقير الى الله
عضو قديم
عضو قديم

عدد المساهمات : 155
تاريخ التسجيل : 29/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الاشارات النفسية في القران الكريم Empty السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مُساهمة  hanaalwadi الإثنين 2 يوليو - 12:17

بصراحة أنا عندي بحث في موضوع علم النفس الإسلامي وجدت العديد من الكتب الجيدة التي ساعدتني على كتابته ولكن بقي لدي شق واحد من البحث وهو تقييم عام لنظرية الإسلامية من حيث إيجابياتها وسلبياتها وجدت الكثير من الإيجابيات ولكن لم أجد أي سلبية هل تعتقدون أن هناك سلبيات حقاً لهذه النظرية أم لا ؟؟ علماً بأن الدكتور الذي كلفني بالبحث أكد لي أن هناك سلبيات لها

ولكم جزيل الشكر

hanaalwadi
عضو
عضو

عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 29/06/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الاشارات النفسية في القران الكريم Empty رد: الاشارات النفسية في القران الكريم

مُساهمة  الفقير الى الله الخميس 26 يوليو - 13:59

اهلا بكم معنا
اولا انا اسف جدا لاننى تاخرت فى الرد لضغط العمل ووعدم المتابعه اليومية منى للمنتدى اكرر اسفى كلامك مهم جدا لذلك وجب الرد عليه

لابد عندما نناقش ايجابيات وسلبيات علم النفس الاسلامى او التطبيقات العلاجيه لعلم النفس الاسلامى ان نعرف ان كلمة علم النفس الاسلامى بعتبرها عنصريه ولابد ان نكون حيادين وان نبعد نهائيا عن اى تعصب دينى وان المصطلح الصحيح هو علم النفس العقيدى او علم النفس الدينى والدين هنا او العقيده تضم الاسلام او مسيحى او يهودى او حتى البوذىة جميع الديانات سواء السماويه او غير سماوية لها تطبيقات علاجيه واساليب تستخدم فى مساعدة المريض المسيحى او البوذى ممكنك الكلام صادم بعض الشىء ولكنها الحقيقه والدخول للمريض عن طريق العقيده ده اسلوب علاجى معتمد وفعال فى جميع دول العالم متقدم جدا بس للاسف هنا فى الوطن العربى لا يوجد الاهتمام بتطوير تطبيقات العلاج النفسى باستخدام الدين الاسلامى ونكتفى فقط بالاطار النظرى والسلبيات والايجابيات انما هل يوجدا دراسه منظمه عن عينة مثلا مكونه من 100 فرد مصابين بمرض معين واستعمل معهم اساليب العلاج الاسلامية النفسيه واظهرت السلبيات الايجابيات اسالى المشرف الخاص بكى من اين استدل على ايجابيات وسلبيات علم النفس الاسلامى وهل لديه دراسات معتمده على عينات حقيقه او فقط اطر نظريه وتجارب فرديه ولا مانع من طرح السلبيات هنا لنناقشها مش للدفاع لا للتدقيق وتحرى الصحه شكرا لكم نرجو التواصل

الفقير الى الله
عضو قديم
عضو قديم

عدد المساهمات : 155
تاريخ التسجيل : 29/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى